إجراء الفعاليات الاحتفالية بالذكرى التاسعة والستين
للانتصار العظيم في الحرب

جرت الفعاليات الاحتفالية بالذكرى التاسعة والستين للانتصار العظيم في الحرب أمام النصب التذكاري للانتصار في حرب التحرير الوطنية في العاصمة بيونغ يانغ بأبهة وروعة.

حضرها القائد المحترم كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية.

أقيمت مراسيم الفعاليات الاحتفالية.

إن تغيير شكل طابور الجوقة الموسيقية العسكرية المركزية لوزارة الدفاع الوطني ومهارة السلاح البارعة لأفراد حرس الشرف للجيش الشعبي الكوري، زاد أجواء عيد الانتصار في الحرب.

تلتها مهارة الهبوط لجندي قوات المشاة المحمولة جوا والطيران الماهر للطائرات المقاتلات.

هبط جندي قوات المشاة المحمولة جوا من ارتفاع 1200 متر وطار في السماء الليلية بمظلة التحكم كالزهرة الباهرة المقدمة إلى المدافعين عن الوطن، الذين أتوا بسنوات الانتصار العظيم في الحرب.

أرسل الحضور تصفيقات حارة إلى جندي المظلة الذي يهبط بعلم الجمهورية المقدس الكبير، المرفرف في سماء تموز.

انخرط الطيارون المقاتلون في وحدة القوات الجوية من الجيش الشعبي الكوري، الحائزة على لقب وحدة الحرس، في الطيران الماهر.

أدت الطائرات طيران الإسفاف بعد الانقضاض مع إطلاق الأصوات المدوية ومهارة الصعود المفاجئ العمودي وطيران الصعود اللولبي المفاجئ مع نفث عمود النار وغيرها من تحركات الطيران القتالي الجوي بمهارة.

وسط تردد ألحان الترحيب، ظهر الأمين العام وعقيلته لي سول جو مع المحاربين القدامى وأطلق جميع الحضور هتافات التعييش المدوية.

قدم أعضاء رابطة الناشئين باقات من الزهر العطر إلى القائد المحترم وعقيلته.

أرسل القائد المحترم تحية التهنئة الدافئة إلى المحاربين القدامى في أنحاء البلاد وجميع أبناء الشعب الذين يستقبلون عيد النصر في الحرب وهو يرد بدفء على الهتافات المدوية.

هبط جندي قوات المشاة المحمولة جوا من ارتفاع 1200 متر وطار في السماء الليلية بمظلة التحكم كالزهرة الباهرة المقدمة إلى المدافعين عن الوطن، الذين أتوا بسنوات الانتصار العظيم في الحرب.

أرسل الحضور تصفيقات حارة إلى جندي المظلة الذي يهبط بعلم الجمهورية المقدس الكبير، المرفرف في سماء تموز.

انخرط الطيارون المقاتلون في وحدة القوات الجوية من الجيش الشعبي الكوري، الحائزة على لقب وحدة الحرس، في الطيران الماهر.

أدت الطائرات طيران الإسفاف بعد الانقضاض مع إطلاق الأصوات المدوية ومهارة الصعود المفاجئ العمودي وطيران الصعود اللولبي المفاجئ مع نفث عمود النار وغيرها من تحركات الطيران القتالي الجوي بمهارة.

وسط تردد ألحان الترحيب، ظهر الأمين العام وعقيلته لي سول جو مع المحاربين القدامى وأطلق جميع الحضور هتافات التعييش المدوية.

قدم أعضاء رابطة الناشئين باقات من الزهر العطر إلى القائد المحترم وعقيلته.

أرسل القائد المحترم تحية التهنئة الدافئة إلى المحاربين القدامى في أنحاء البلاد وجميع أبناء الشعب الذين يستقبلون عيد النصر في الحرب وهو يرد بدفء على الهتافات المدوية.

دعي إلى هذه الفعاليات تشواى يونغ ريم، تاى جونغ سو، لي ميونغ سو، آن سيم، كيم كيونغ أوك، كيم سي هاك، لي كيل سونغ وغيرهم من المشتركين في حرب التحرير الوطنية.

حضرها كوادر الحزب والحكومة والمحاضرون في حقل الآثار التاريخية الثورية للانتصار في الحرب والطلاب في المدارس الثورية والطلبة الشباب الجامعيون وكوادر الوزارات والهيئات المركزية وسكان مدينة بيونغ يانغ.

كما حضرها العاملون المسؤولون في وزارة الدفاع الوطني وقادة القوات والقادة العسكريون والسياسيون في التشكيلات الكبيرة والتشكيلات وضباط وجنود الجيش الشعبي.

أقيم حفل رفع العلم الوطني.

ألقى القائد المحترم كيم جونغ وون الكلمة عميقة المغزى احتفالا بعيد الانتصار في الحرب.

كانت كلمة القائد المحترم تفعم بالمحبة الغيورة والاحترام والواجب الأخلاقي السامي للجيل الثوري العظيم الذي دافع بشرف عن الوطن المجيد ووفر الممتلكات الفكرية والروحية التي تجعل ثورتنا تمضي في صعودها المظفر وتجعل أفئدة الناس تغلي بالإعلان المهيب لتمجيد الدولة القوية المستقلة ذات الكرامة العليا، بلد الشعب الذي تم تبديله بأرواح الشهداء الثمينة على الملأ إلى الأبد، مما لمس شغاف أفئدة جميع الحضور.

دعي إلى هذه الفعاليات تشواى يونغ ريم، تاى جونغ سو، لي ميونغ سو، آن سيم، كيم كيونغ أوك، كيم سي هاك، لي كيل سونغ وغيرهم من المشتركين في حرب التحرير الوطنية.

حضرها كوادر الحزب والحكومة والمحاضرون في حقل الآثار التاريخية الثورية للانتصار في الحرب والطلاب في المدارس الثورية والطلبة الشباب الجامعيون وكوادر الوزارات والهيئات المركزية وسكان مدينة بيونغ يانغ.

كما حضرها العاملون المسؤولون في وزارة الدفاع الوطني وقادة القوات والقادة العسكريون والسياسيون في التشكيلات الكبيرة والتشكيلات وضباط وجنود الجيش الشعبي.

أقيم حفل رفع العلم الوطني.

ألقى القائد المحترم كيم جونغ وون الكلمة عميقة المغزى احتفالا بعيد الانتصار في الحرب.

كانت كلمة القائد المحترم تفعم بالمحبة الغيورة والاحترام والواجب الأخلاقي السامي للجيل الثوري العظيم الذي دافع بشرف عن الوطن المجيد ووفر الممتلكات الفكرية والروحية التي تجعل ثورتنا تمضي في صعودها المظفر وتجعل أفئدة الناس تغلي بالإعلان المهيب لتمجيد الدولة القوية المستقلة ذات الكرامة العليا، بلد الشعب الذي تم تبديله بأرواح الشهداء الثمينة على الملأ إلى الأبد، مما لمس شغاف أفئدة جميع الحضور.

ما إن أنهى القائد المحترم كلمته حتى هزت الهتافات المدوية لأفراد الجيل المنتصر في الحرب وأنجاله السماء والأرض مرة أخرى.

وسط الهتافات المدوية، بدأ إطلاق الشهب النارية الجليلة.

أطلقت الشهب النارية مرارا وتكرارا مع ألحان أناشيد الانتصار في الحرب وهي تصور في السماء الليلية علم الجمهورية وميدالية البطل بصورة متميزة وحروف "عاش يوم السابع والعشرين من يوليو/تموز، يوم الانتصار العظيم في الحرب!" بصورة باهرة.

بدأ العرض الفني المتميز الاحتفالي بعيد الانتصار العظيم في الحرب.

قدمت على خشبته أغاني زمن الحرب والروائع التي ترددت كأغاني النضال والإيمان في سنوات النصر.

أسدل العرض الفني ستاره بـ"حدثي، أيتها الشهب النارية للاحتفال بالنصر في الحرب" و"يوم نصرنا السابع والعشرين من تموز" من أناشيد الانتصار في الحرب الشاهدة على عصر حزب العمل.

أطلقت الشهب النارية مرة أخرى حتى تتزين سماء العيد الليلية بصورة جميلة.

عبر القائد المحترم عن ثقته الأكيدة بأن تقاليد النصر وأسلوب النضال في السنوات العظيمة ستصبح عنصرا غذائيا رائعا لتربية أبناء شعبنا وأفراد الجيل الجديد كمناضلين وطنيين لا تلين لهم قناة ومصدرا لا حد له ينجب نصرا وأعجوبة جديدة دون توقف وصافح المحاربين القدامى الذين يلاحقونه خطوة وخطوة بدفء.