الأخبار
حياة الرجل العظيم
حياة الرجل العظيم، المتألقة بالاستقلالية
يمكن القول إن حياة الرئيس كيم إيل سونغ (1912 – 1994) الذي قاد الثورة الكورية طوال قرابة السبعين سنة في القرن الماضي، هي حياة مجيدة بالاستقلالية.
بعد أن انطلق الرئيس كيم أيل سونغ في مطلع صباه، أي بعد العاشرة من عمره، إلى طريق النضال من أجل البلاد والشعب، أبدع في الفترة الأولى من نشاطاته الثورية، فكرة زوتشيه المتمثلة في أن الإنسان هو سيد مصيره ولديه قوة صياغة مصيره أيضا.
ومنذ ذلك الحين، رفع راية الاستقلالية عاليا، وقاد الثورة الكورية بدأب ومثابرة.
إنه خاض النضال الثوري المناهض لليابان من أجل تحرير كوريا من نير الاحتلال العسكري الياباني (1905 – 1945)، تحت شعار التحرير بالقوة الذاتية، حتى حقق استقلال البلاد، وبعد ذلك، قاد الشعب الى طريق الديمقراطية على النمط الكوري، لا على النمط الأجنبي. وفي فترة الحرب الكورية(1950 - 1953) التي أشعلت نيرانها الولايات المتحدة الأمريكية، أبدع الطرق الحربية المستقلة، بما فيها شق الأنفاق، وجر المدفع مباشر النيران إلى قمة المرتفع، مما سحق المعتدين وكسب النصر في الحرب.
وبعد الحرب، طرح خط بناء الاقتصاد الأصيل، الخاص بتنمية الصناعة الخفيفة والزراعة في آن واحد، مع إعطاء الأولوية لتنمية الصناعة الثقيلة وحرصا على أن يسير الشعب الكوري على طريق الاستقلالية، متغلبا على التبعية للدول الكبيرة والجمود العقائدي.
حين انضمت معظم البلدان الاشتراكية إلي السيف (المجموعة الاقتصادية الاشتراكية)، اعتز الرئيس كيم إيل سونغ بسيادة البلاد والأمة أكثر اعتزازا من روح الحياة، ولم يقبل نصيحة الناس بانضمام كوريا إليها.
وذات مرة، حدث لأحد البلدان أن بنى المحطة الكهرمائية
الكبيرة، وطلب من كوريا أن تمد الأسلاك الكهربائية لاستخدام الكهرباء المنتجة فيها. في ذلك الحين، رفض الرئيس طلبهم ذاك، قائلا إن بناء محطة كهربائية سرمدية في بلاده بتلك الأموال، يعد أكثر اقتصاديات من مد الأسلاك الكهربائية من ذلك المكان البعيد.
هكذا، لم يتنازل عن مبدأ الاستقلالية قيد أنملة، وبفضله، استطاعت كوريا أن تدافع عن الاشتراكية بثبات دون أدنى زعزعة، حين كانت البلدان الاشتراكية تنهار واحدا تلو الآخر في أواخر القرن الماضي.
كتب السفير الأمريكي المعتمد لدى اليابان في ذلك الحين، في مقالته، ما يلي:
"يقول بعض الناس إن الرياح الأوروبية الشرقية ستجتاح كوريا الشمالية أيضا عما قريب، ولكن ذلك أمر من رابع المستحيلات. لقد بنى الشعب الكوري الاشتراكية بأسلوبه، تجسيدا لفكرة زوتشيه التي أبدعها الرئيس كيم إيل سونغ. فليس هناك أي شق من الشقوق لدخول الرياح الأخرى إليها."
حياة الرئيس كيم إيل سونغ المجيدة بالاستقلالية، ممهورة بالمآثر السامية المكرسة لإنجاز قضية استقلالية البشرية أيضا.
بعد أن طرح الرئيس شعار "لنتحد مع شعوب العالم التي تنافح عن الاستقلالية!"، أعطى إيضاحا علميا للمسائل الناشئة في إنجاز قضية استقلالية البشرية، مثل مسألة مناهضة القوى الامبريالية والتسلطية وتمسك كل البلدان والأمم بالاستقلالية بثبات، ومسألة تقوية حركة عدم الانحياز وتطويرها، ومسألة توسيع وتطوير التعاون بين الجنوب والجنوب وإقامة العلاقات الدولية السليمة. وزد على ذلك أنه قدم مساعدة وتعاونا نزيها، ماديا وروحيا، إلى البلدان العديدة، بما فيها البلدان الآسيوية والأفريقية، في نضالها التحرري القومي وبناء مجتمع جديد فيها، بحيث تتمكن تلك البلدان من تحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي التام، وسيرها على أقدامها. لذا، أصبحت عبارة "من أجل صنع الثورة، لا بد من مقابلة الرئيس كيم إيل سونغ" مصطلحا مشتركا رائجا في قارة أفريقيا.
إسمه الكريم ومآثره المتحققة في إنجاز قضية استقلالية
الكبيرة، وطلب من كوريا أن تمد الأسلاك الكهربائية لاستخدام الكهرباء المنتجة فيها. في ذلك الحين، رفض الرئيس طلبهم ذاك، قائلا إن بناء محطة كهربائية سرمدية في بلاده بتلك الأموال، يعد أكثر اقتصاديات من مد الأسلاك الكهربائية من ذلك المكان البعيد.
هكذا، لم يتنازل عن مبدأ الاستقلالية قيد أنملة، وبفضله، استطاعت كوريا أن تدافع عن الاشتراكية بثبات دون أدنى زعزعة، حين كانت البلدان الاشتراكية تنهار واحدا تلو الآخر في أواخر القرن الماضي.
كتب السفير الأمريكي المعتمد لدى اليابان في ذلك الحين، في مقالته، ما يلي:
"يقول بعض الناس إن الرياح الأوروبية الشرقية ستجتاح كوريا الشمالية أيضا عما قريب، ولكن ذلك أمر من رابع المستحيلات. لقد بنى الشعب الكوري الاشتراكية بأسلوبه، تجسيدا لفكرة زوتشيه التي أبدعها الرئيس كيم إيل سونغ. فليس هناك أي شق من الشقوق لدخول الرياح الأخرى إليها."
حياة الرئيس كيم إيل سونغ المجيدة بالاستقلالية، ممهورة بالمآثر السامية المكرسة لإنجاز قضية استقلالية البشرية أيضا.
بعد أن طرح الرئيس شعار "لنتحد مع شعوب العالم التي تنافح عن الاستقلالية!"، أعطى إيضاحا علميا للمسائل الناشئة في إنجاز قضية استقلالية البشرية، مثل مسألة مناهضة القوى الامبريالية والتسلطية وتمسك كل البلدان والأمم بالاستقلالية بثبات، ومسألة تقوية حركة عدم الانحياز وتطويرها، ومسألة توسيع وتطوير التعاون بين الجنوب والجنوب وإقامة العلاقات الدولية السليمة. وزد على ذلك أنه قدم مساعدة وتعاونا نزيها، ماديا وروحيا، إلى البلدان العديدة، بما فيها البلدان الآسيوية والأفريقية، في نضالها التحرري القومي وبناء مجتمع جديد فيها، بحيث تتمكن تلك البلدان من تحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي التام، وسيرها على أقدامها. لذا، أصبحت عبارة "من أجل صنع الثورة، لا بد من مقابلة الرئيس كيم إيل سونغ" مصطلحا مشتركا رائجا في قارة أفريقيا.
إسمه الكريم ومآثره المتحققة في إنجاز قضية استقلالية
الكبيرة، وطلب من كوريا أن تمد الأسلاك الكهربائية لاستخدام الكهرباء المنتجة فيها. في ذلك الحين، رفض الرئيس طلبهم ذاك، قائلا إن بناء محطة كهربائية سرمدية في بلاده بتلك الأموال، يعد أكثر اقتصاديات من مد الأسلاك الكهربائية من ذلك المكان البعيد.
هكذا، لم يتنازل عن مبدأ الاستقلالية قيد أنملة، وبفضله، استطاعت كوريا أن تدافع عن الاشتراكية بثبات دون أدنى زعزعة، حين كانت البلدان الاشتراكية تنهار واحدا تلو الآخر في أواخر القرن الماضي.
كتب السفير الأمريكي المعتمد لدى اليابان في ذلك الحين، في مقالته، ما يلي:
"يقول بعض الناس إن الرياح الأوروبية الشرقية ستجتاح كوريا الشمالية أيضا عما قريب، ولكن ذلك أمر من رابع المستحيلات. لقد بنى الشعب الكوري الاشتراكية بأسلوبه، تجسيدا لفكرة زوتشيه التي أبدعها الرئيس كيم إيل سونغ. فليس هناك أي شق من الشقوق لدخول الرياح الأخرى إليها."
حياة الرئيس كيم إيل سونغ المجيدة بالاستقلالية، ممهورة بالمآثر السامية المكرسة لإنجاز قضية استقلالية البشرية أيضا.
بعد أن طرح الرئيس شعار "لنتحد مع شعوب العالم التي تنافح عن الاستقلالية!"، أعطى إيضاحا علميا للمسائل الناشئة في إنجاز قضية استقلالية البشرية، مثل مسألة مناهضة القوى الامبريالية والتسلطية وتمسك كل البلدان والأمم بالاستقلالية بثبات، ومسألة تقوية حركة عدم الانحياز وتطويرها، ومسألة توسيع وتطوير التعاون بين الجنوب والجنوب وإقامة العلاقات الدولية السليمة. وزد على ذلك أنه قدم مساعدة وتعاونا نزيها، ماديا وروحيا، إلى البلدان العديدة، بما فيها البلدان الآسيوية والأفريقية، في نضالها التحرري القومي وبناء مجتمع جديد فيها، بحيث تتمكن تلك البلدان من تحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي التام، وسيرها على أقدامها. لذا، أصبحت عبارة "من أجل صنع الثورة، لا بد من مقابلة الرئيس كيم إيل سونغ" مصطلحا مشتركا رائجا في قارة أفريقيا.
إسمه الكريم ومآثره المتحققة في إنجاز قضية استقلالية
حياة الرئيس كيم إيل سونغ المجيدة بالاستقلالية، ممهورة بالمآثر السامية المكرسة لإنجاز قضية استقلالية البشرية أيضا.
بعد أن طرح الرئيس شعار "لنتحد مع شعوب العالم التي تنافح عن الاستقلالية!"، أعطى إيضاحا علميا للمسائل الناشئة في إنجاز قضية استقلالية البشرية، مثل مسألة مناهضة القوى الامبريالية والتسلطية وتمسك كل البلدان والأمم بالاستقلالية بثبات، ومسألة تقوية حركة عدم الانحياز وتطويرها، ومسألة توسيع وتطوير التعاون بين الجنوب والجنوب وإقامة العلاقات الدولية السليمة. وزد على ذلك أنه قدم مساعدة وتعاونا نزيها، ماديا وروحيا، إلى البلدان العديدة، بما فيها البلدان الآسيوية والأفريقية، في نضالها التحرري القومي وبناء مجتمع جديد فيها، بحيث تتمكن تلك البلدان من تحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي التام، وسيرها على أقدامها. لذا، أصبحت عبارة "من أجل صنع الثورة، لا بد من مقابلة الرئيس كيم إيل سونغ" مصطلحا مشتركا رائجا في قارة أفريقيا.
إسمه الكريم ومآثره المتحققة في إنجاز قضية استقلالية البشرية نقشت في أعماق قلوب مئات الملايين من شعوب العالم.
تحمل الشوارع والمؤسسات والمنظمات في بلدان العالم الكثيرة إسمه الكريم، ومنحت كثير من البلدان والمنظمات الدولية أكثر من 370 وساما وميدالية ولقبا فخريا.
من المؤكد أن المآثر السامية التي اجترحها الرئيس كيم إيل سونغ في إنجاز قضية استقلالية البشرية ستبقى خالدة في قلوب الشعوب إلى الأبد.
