ما هو سماد بربري بلانت ؟
سماد لا يذوب في الماء ..سماد بربري بلانت .. فرنسي المنشأ .. يستخدم الان في 93 دولة في العالم .. الان في مصر وتونس والسودان
فوائد سماد بربري بلانت

- توفير 50% من مياه الري
- توفير 30% من التسميد التقليدي
- مضاعفة المجموع الجذري
- مضاعفة المجموع الخضري
- اصلاح التربة المالحة
- مقاومة الامراض " لحالة النبات الممتازة "
- وعلاج الاشجار المتعثرة

- معالجة اعفان الجذور

مما يتكون سماد بربري بلانت ؟.. وكيف يؤدي استخدامه الى زيادة الانتاج والتغلب علي الملوحة ومعالجة الاشجار المتعثرة .. وكيف يضاعف المجموع الجذري في النبات ؟.وكيف تخترق الجذور البلورات الجيلاتينية ؟
ان احتواء بلورات السماد " الجيلاتينية .. البوليمر المحقونة " علي مغذيات نباتية وهي مجموعة عالية الاتزان من - العناصر الكبرى " N P K" والعناصر الصغرى في صورتها المخلبية لامداد النبات باحتياجتها الغذائية .
بالاضافة الي منميات للجذور وفيتامينات وهي توليفة طبيعية مستخلصة من اصل نباتي تحتوي علي
- السيتوكنين وله تأثيرات فسيولوجية منشطة لنمو النبات تشمل:
زيادة معدلات إنقسام الخلايا فى القمم النامية و كذلك زيادة حجم الخلايا.
زيادة معدلات تكوين الشعيرات الجذرية و الجذور الثانوية وينشط التفريع الجانبى ويزيد معدل تطور البلاستيدات الخضراء ويؤخر شيخوخة الأوراق ويزيد من بناء الكلوروفيل فى الأوراق و ينشط إنتقال العناصر الغذائية خاصة العناصر بطيئة الحركة مثل الكالسيوم
- اندول بيوتيريك اسد .. كل هذا يلعب دورا هاما في استطالة الخلايا النباتية الى جانب فاعليتها نحو احداث التوازن بالخلايا النباتية " مما ينعكس بدوره علي زيادة الازهار وتثبيت العقد وانخقاض معدل تساقط الازهار والثماروزيادة الانتاج وتماثل الثمار " تحسين معدلات التزهير و تكوين حبوب اللقاح و الإخصاب و العقد "
- الأحماض الأمينية :-
وترجع أهمية الأحماض الامينية للنبات في إنها تعالج حالات الإجهاد التي يتعرض لها النبات و الناتجة عن الظروف غير الملائمة للنبات مثل :
• حالات الصقيع و التى تسبب أحتراق النباتات عند إنخفاض درجات الحرارة و هذه الحالة أصبحت كثيرة الحدوث فى مصر بسبب ظاهرة تغير المناخ، وقد نتج عنها احتراق مساحات كبيرة من محصول المانجو فى مصر خلال السنوات الأخيرة. وهنا تعمل الأحماض الأمينية على زيادة مناعة النبات و حيويته ومقاومة التغيرات فى درجات الحرارة.
• الخلل الناتج عى تركيز بعض العناص فى النبات نتيجة لعدم وجود سياسات تسميدية فى المزارع المختلفة مما يؤدى إلى زيادة عناصر ونقص الأخرى في النباتات حيث تقوم الأحماض الأمينية فى تلك الحالة على إيجاد التوازن المطلوب بين العناصر و بعضها البعض.
• ظاهرة تبادل الحمل فى العديد من أنواع الفاكهة مثل المانجة و الزيتون و اليوسفى و تعمل الأحماض الأمينية على التقليل من حدوث تلك الظاهرة نتيجة لتنشيطها للبراعم الزهرية.
• اختلاف درجات الحرارة و التفاوت الذى يحدث بين درجات الحرارة بين الليل و النهار و هذه الظاهرة أصبحت ملحوظة فى المناخ المصرى حيث تلاحظ تفاوت فى درجات الحرارة بين الليل و النهار و التى تسبب حالة إجهاد ملحوظة للنباتات.
• حالات الرطوبة بصفة عامة سواء إجهاد حدث للنبات نتيجة نقص الرطوبة أو زيادتها و هذا يؤثر بنسبة كبيرة على كفاءة التمثيل و حيوية النبات و تظهر أهمية الأحماض الأمينية فى مقاومة الإجهاد الناتج عن هذه الظاهرة.
• ارتفاع تركيز الأملاح فى التربة أو ماء الرى و هذا يسبب إجهاد شديد للنبات مما يؤثر على نشاط النبات و حيويته و يؤدى فى النهاية إلى إنخفاض المحصول و قد أثبتت أحدث الدراسات فى ذلك أن (الحمض الأمينى البرولين) له دور كبير فى مقاومة النبات للإجهاد الناتج عن زيادة تركيز الأملاح فى التربة و ماء الرى عن طريقة إضافته بمعدلات تؤدى إلى مقاومة النبات للأملاح.
• العواصف الترابية الشديدة و موجات الحرارة الشديدة و قد لوحظت هذه الظاهرة فى مناطق الاستصلاح الجديدة مثل مشروع توشكى و مشروع شرق العوينات و قد أثبتت الدراساات العلمية فى ذلك أن رش الأحماض الأمينية يجعل النبات أكثر مقاومة لهذه التغيرات و يتغلب عليها قبل حدوثها و إن حدثت يجعل النبات يستعيد حيويته سريعا .
• حالات الإجهاد الناتجة عن الأمراض التى قد تصيب النبات حيث توجد مجموعة من الأحماض الأمينية تعمل علي تكوين القلويدات التي يعتقد بأنها تحمي النبات من التلف وتقوية جهاز المناعة لصد الحشرات التي تصيب النبات كما يعتقد بأنها مخزن للنيتروجين الزائد بالنبات الذي يتسبب أيضا في اصابة النبات بالحشرات وهذا يدعوا للاهتمام برش الأحماض الأمينية من بداية مرحلة الشتل لزيادة مقاومة النبات للأمراض.
ان وجود الاحماض الامينية وخاصة البرولين يلعب دورا هاما في مقاومة الظروف الصعبة والقاسية مثل الحر و العطش والصقيع و له دور كبير فى مقاومة الاجهاد الناتج عن الملوحة.
. الملوحة و تنشيط إنبات حبوب اللقاح ً
كما ان الاحماض الامينية وخاصة البرولين والتريبتوفان يلعبان دورا هاما في تقوية وتعزيز التمثيل الضوئي كما تعمل علي زيادة معدل تكوين البروتينات وتنظيم انتاجه مما يساعد علي التغلب علي تعثر النمو.